
على رؤوسنا تيجان من العار
وفي أيدينا أسياف من خشب
وخلف الأسوار عيون كحلها غبار الهوان.
وفي دواخلنا ضمائر مستهترة وعلى أحسن الأحوال مستترة.
سيكتب التاريخ كيف تخونه همم الرجال
ماعاد يجدي أن نذكر ماضيا" ذهب...ولو كان من ذهب .
ماعاد يجدي أن نقول بأننا أهل المروءة والنسب....
مادام يجبرنا الهوان أن نراقب عن كثب...
عذرافلسطين ياغالية
إنا لنخجل والله من أغصان الزيتون.وزبد البحر وزمجرة الغيوم.
عذرا"عذرا"...فلسطين....يا غالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق